"أَنَا قُلْتُ: إِنَّكُمْ آلِهَةٌ وَبَنُو الْعَلِيِّ كُلُّكُمْ." (مز 82: 6)
المقدمة
قضية التأليه:
تأليه الإنسان:
"الَّذِي فِيهِ أَيْضًا نِلْنَا نَصِيبًا، مُعَيَّنِينَ سَابِقًا حَسَبَ قَصْدِ الَّذِي يَعْمَلُ كُلَّ شَيْءٍ حَسَبَ رَأْيِ مَشِيئَتِهِ" (أف 1: 11).
الخاتمة
ينبغي التأمل في مفهوم التغيُّر إلى صورة المسيح، وفي مفهوم التبني الذي يجعلنا أبناء بسبب سكنى الابن فينا. وتذكّروا وعد المسيح: "مَنْ يُؤْمِنُ بِي فَالأَعْمَالُ الَّتِي أَنَا أَعْمَلُهَا يَعْمَلُهَا هُوَ أَيْضًا، وَيَعْمَلُ أَعْظَمَ مِنْهَا، لأَنِّي مَاضٍ إِلَى أَبِي" (يو 14: 12).
تأملوا في معنى الإنجيل بأننا صرنا شركاء في الكلمة، وأن هذه الدعوة موجهة للمدعوين والمختارين من قبل تأسيس العالم.
عنوان المحاضرة القادمة: "خبز الحياة"