من المفيد جدًا أن ندرس العهد القديم بعيون العهد الجديد لكي ندرك الكثيرمن المقابلات بوضوح. على النقيض من ذلك، فإن دراسة العهد الجديد بعيون العهد القديم قد تؤدي إلى نتائج خاطئة ومُخزية، فمثلاً، تشبيه ذبيحة المسيح وبقرابين البقر والمعيز والتيوس، أو القول بأن تقطيع البقرة إلى نصفين يرمز لطعن المسيح في جنبه، هو كلام مخزٍ لا يليق.
يقول الرب يسوع المسيح عن نفسه: "أَنَا الْكَرْمَةُ الْحَقِيقِيَّةُ وَأَبِي الْكَرَّامُ" (يو 15: 1): فالسؤال هو: الكرمة الحقيقية مقابل ماذا؟ كان هناك كرمة أخرى معروفة لديهم، وعند دراسة العهد القديم من منظور العهد الجديد، تتضح مفاتيح الفهم:
أ-الكرمة في العهد القديم: (ومخاطر الفهم العكسي)
ج- رمز الزيتونة: الإيمان لا إسرائيل:
د - المسيح: البرعم من الأرض اليابسة:
أ-التنقية (التقضيب):
ب-الثبات في المسيح وكلمته:
ج-الثبات في محبة المسيح: