أمانة الله وتحقيق وعوده للذين يحبونه - خبزنا اليومي
أَيْضًا كُنْتُ فَتىً وَقَدْ شِخْتُ، وَلَمْ أَرَ صِدِّيقًا تُخُلِّيَ عَنْهُ، وَلاَ ذُرِّيَّةً لَهُ تَلْتَمِسُ خُبْزًا.
الرب أمين وعادل ولا يبات مديون، والذي في حوزته ومشيئته هو التعويض الذي لا تتخيله، عليك أن تصبر له وتسر أمامه كاملاً.