أَيْضًا كُنْتُ فَتىً وَقَدْ شِخْتُ، وَلَمْ أَرَ صِدِّيقًا تُخُلِّيَ عَنْهُ، وَلاَ ذُرِّيَّةً لَهُ تَلْتَمِسُ خُبْزًا.
الرب أمين وعادل ولا يبات مديون، والذي في حوزته ومشيئته هو التعويض الذي لا تتخيله، عليك أن تصبر له وتسر أمامه كاملاً.
- لماذا التجربة وامتحان الايمان؟
- كيف أنال مواعيد الله؟
- هل الصليب يعني الانهزام للألم؟
يجاوب عن هذه كلها نيافة الانبا مكسيموس في هذه العظة