فإنه بالجهد يموت أحد لأجل بار. ربما لأجل الصالح يجسر أحد أيضا أن يموت.
ولكن الله بين محبته لنا، لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا. (رومية 5 : 7)