الآب السماوي أعطانا ابنه لكي نحيا به. حينما نثبت فيه وفي وصيته، نشترك في الحياة الإلهية والحب والفرح الإلهي الغير مخلوق، فنحيا به إلى الآبد، وهذه هي الحياة الأبدية.