الرب أبطل قوة الفساد التي تعمل في الجسد والنفس وفاض بقوة قيامة من سلطان الخطية والفساد، وصار لنا بجسده أن نقتني قوة حضوره واتحاد به وشركة في الطبيعة الإلهية.