الايمان هو الثقة في مشيئة الله وليس في حكمتك وأمنياتك، لأن خطته أعظم وأغلى جدا مما تطلب أو تفتكر. عليك أن تستلقي كطفل في حضن الآب خاضعا ومستسلما لمشيئته، وستجده يعلن لك ذاته ومشيئته نحوك.