" فَمَا أَحْيَاهُ الآنَ فِي الْجَسَدِ، فَإِنَّمَا أَحْيَاهُ فِي الإِيمَانِ، إِيمَانِ ابْنِ اللهِ، الَّذِي أَحَبَّنِي وَأَسْلَمَ نَفْسَهُ لأَجْلِي."
المسيح يتجه بمحبته الفائقة إليك ويترقب أن تلتفت إليه فترى الحب الذي فيه من نحوك، فيغمر قلبك بالفرح الذي يغسل القلب من كل جروح وأحزان وخسائر وتمتلأ بسلام الله.