اليوم نأتي للمسيح بأمانة واتضاع وتوبة حقيقية، وهو قادر أن يقتلع الخطية من جذورها أياً كان حجمها وفشلك في مقاومتها وستجد الحرب سكنت، وتجد الشفاء والقوة المحررة تخرج من المسيح وتستقر في كيأنك.