"أَنْ أَفْعَلَ مَشِيئَتَكَ يَا إِلهِي سُرِرْتُ، وَشَرِيعَتُكَ فِي وَسَطِ أَحْشَائِي."
الخضوع لله هو النظر لمشيئته والسكون والإستقرار في هذه المشيئة رغم كل الصعوبات، فاختار أن تخضع للرب وتنتظره بقداسة وتوجه إرادتك للنظر إلى مشيئته، ليحقق وعوده الأمينة في حياتك.