تشاهدون في هذه الحلقة:
- ما هو معنى مصطلح الإله الغَيُور؟
- على ماذا يكون الله غيورًا؟
- على ماذا تدل غيرة الله على البشر؟
- ما معنى كراهية الله للخطية، وما علاقتها بغيرة الله؟
- إلى أي مدي يمكن أن تمنح غيرة الله الأمان للإنسان؟
- كيف يمكن أن تتدخل يد الله لتعين أولاده وتنقذهم؟
- هل الله هو الذي يجلب المصائب على الإنسان، لكي يغيره؟!
- ما معنى الآية: "فإذا هو يرحم من يشاء، ويقسي من يشاء." (رو 9: 18)؟
- ما معنى: "لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم. إن أحب أحد العالم فليست فيه محبة الآب." (1 يو 2: 15)؟
وما معنى: "أيها الأولاد احفظوا أنفسكم من الأصنام. آمين." (1 يو 5: 21)؟
- عن ماذا تعبر الأصنام في وقتنا الحالي؟
ويجيب الأنبا مكسيموس أيضا في هذه الحلقة عن أسئلة المشاهدين وهي:
١- كيف للمسيح أن يكون ربًا، وأمه قد سبقته في الوجود؟
- الرب له ابن وله أم، هل فكرتم مرة بأن من صفات الربوبية الأول والآخر، وهذا مكتوب حتى في كتابكم؟
- ما معنى أن المسيح ابن الله؟
========
٢- هل الخلاص في نظركم يأتي فقط عن طريق دم المسيح الإله؟ وكل الأعمال الصالحة تعتبر هباءً منثورًا لا فائدة منها؟!
- هل الخلاص في المسيحية بالإيمان أم بالأعمال؟
- ما هو تعريف الخلاص في المسيحية؟
- لماذا صار الخلاص بمواجهة المسيح للشر والشرير على الصليب، وقيامته؟
- كيف يمكن أن تتغير حياة الإنسان بعمل المسيح فيها؟
- هل يوجد ثواب لمن يعمل ويتعب في الأعمال صالحة؟
========
٣- يسوع اعطي تلاميذه الكلام الذي أعطاه الله له (الْإنْجِيِلْ) وهذه النسخة من الإنجيل غير موجودة.
- "لأن الكلام الذي أعطيتني قد أعطيتهم، وهم قبلوا وعلموا يقينا أني خرجت من عندك، وآمنوا أنك أنت أرسلتني." (يو 17: 8).
- "أنا قد أعطيتهم كلامك، والعالم أبغضهم لأنهم ليسوا من العالم، كما أني أنا لست من العالم،" (يو 17: 14).
- "أيها الآب أريد أن هؤلاء الذين أعطيتني يكونون معي حيث أكون أنا، لينظروا مجدي الذي أعطيتني، لأنك أحببتني قبل إنشاء العالم." (يو 17: 24).
========
٤- هل المسيح هو الرب أم الآتي باسم الرب؟
"والجموع الذين تقدموا والذين تبعوا كانوا يصرخون قائلين: «أوصنا لابن داود! مبارك الآتي باسم الرب! أوصنا في الأعالي!»" (مت 21: 9).
========
٥- لماذا لا يتدخل الله ليمنع الشر عن الأطفال؟
تعليقًا على حلقة المعاناة والألم: كلام جميل لكنة ينطبق على البالغين، لكن ما ذنب أطفال تتعذب وتمرض وتتشوه وتموت، حتى وهم مجرد أطفال خارج دائرة الشر، عكس الراشدين، لماذا لا يتدخل الله ليمنع عنهم الشر؟
- من هو المسئول عن الشر في العالم؟
———————
يمكنك إرسال أسئلتك وسيقوم الأنبا مكسيموس بالرد عليها في الحلَقات القادمة من برنامَج حياة المسيح؛ عبر ترك سؤالك في تعليق اسفل الفيديو أو عبر:
موقعنا: https://GoodShepherdtv.com/Ask
فيس بوك: https://Facebook.com/HayatElMaseh
واتساب: https://wa.me/+201067450850
تليجرام: https://t.me/GoodShepherdTv
=======
كما يمكنك متابعتنا ومشاهدة جميع حلَقات البرنامج عبر:
موقعنا: https://GoodShepherdtv.com/HayatElMaseh
قناة التليجرام: https://t.me/HayatElMaseh
قناة اليوتيوب: www.youtube.com/GoodShepherdtv
قناة الواتساب: https://whatsapp.com/channel/0029Va5vnvb7dmeTeXRY2A1W
=======
حلقات أخرى من البرنامج:
برنامج حياة المسيح | حكمة الله
https://goodshepherdtv.com/hayatelmaseh/3941
=======
كما يمكنك مشاهدة:
مقتطفات من برنامج حياة المسيح: https://goodshepherdtv.com/hayatelmaseh/C19
إجابات أسئلة مشاهدين برنامَج حياة المسيح: https://goodshepherdtv.com/hayatelmaseh/C20
قائمة تشغيل حلقات البرنامج الكاملة: https://www.youtube.com/playlist?list=PL2SNkwEmK-j4Vm8oFIZ3h6MF74Cr4wHtK
=======
برنامج حياة المسيح هو برنامج أسبوعي من إنتاج قناة الراعي الصالح لمناقشة وتحليل وفهم أحداث حياة المسيح، ولتقديم مقارنة بين صورة الله كما رآها أنبياء العهد القديم، وكما رآها وأعلنها يسوع المسيح في حياته، وأُعلنت في الإنجيل.
———————
إعداد وتقديم الدكتور: سمير فاضل
ضيف البرنامَج: الدكتور الأسقف: الانبا مكسيموس الأول
رئيس أساقفة المجمع المقدس لكنائس القديس أثناسيوس بمصر والشرق الأوسط بالكنيسة الروسية الأرثوذكسية الرسولية.
=======
اشترك في قناة الراعي الصالح على اليوتيوب من هنا: www.youtube.com/GoodShepherdtv?sub_confirmation=1
———————
#الإله_الغيور
#حياة_المسيح
#الانبا_مكسيموس
#قناة_الراعي_الصالح