تشاهدون في هذه الحلقة:
- ما هو مفهوم الفداء والعدالة الإلهية في الحياة المسيحية؟
- كيف أثر مفهوم الفداء في العصور الوسطى في الغرب على الكنيسة في مصر وفي الشرق؟
- التراجع في الكنائس الغربية، وظهور شرح أنسلم عن الفداء.
- لماذا تعد نظرية أنسلم خاطئة لاهوتيًا؟
- ما هو الفداء؟
- هل الفداء هو المصالحة؟
- ما هي المصالحة؟
- ما هو عدل الله؟
- ما معنى كلمة عدل؟ وما هو مفهوم العدل في المسيحية؟
- ما هو مفهوم الثواب والعقاب في المسيحية؟ وما الفرق بينها وبين باقي الديانات؟
- هل يوجد رجاء للخاطئ بعد موته؟
ويجيب الأنبا مكسيموس أيضا في هذه الحلقة عن أسئلة المشاهدين وهي:
١- كيف يكون المسيح إله وهو أُرسل من الروح القدس ليجرب؟
- "ثم أصعد يسوع إلى البرية من الروح ليجرب من إبليس." (مت 4: 1).
- أن روح القدس (وهو ملاك الرب الذي ينزل بالوحي من الله للأنبياء) أصعد عيسى إلى البرية ليمرنه ويجربه على عصيان إبليس والرد عليه، ويعرفه بأساليبه في الغواية ليحذرها، ويستحيل لو كان عيسى هو الله أو أنه الله كما تدعي النصارى أن يأخذه الملاك ليعلمه!! كيف يتقي شر الشيطان، فهل يحتاج خالق للسماوات والأرض إلى تعليم؟!
- من هو الروح القدس، ومن هو الله الآب، ومن هو الابن؟
- هل المسيح هو الله؟
=======
٢- هل يسوع ابن الله حرفيًا أم مجاز؟
ولو مجاز وليست حكر ليسوع فقط فلماذا جعلتم منها دليل على ألوهيته؟
ثم نسال الكتاب المقدس عن معنى ابن الله نجد أن كل الصالحين هم أبناء لله فما هي الميزة ليسوع في ذلك؟
- ما معنى أن المسيح ابن الله؟
- هل معنى أن ابن الله تجسد؟
- ما الفرق بين أن كل الصالحين أبناء الله وبين أن المسيح ابن الله؟
=======
٣- الكتاب المقدس يقول أن من صُلب هو يهوذا وليس المسيح.
- "فأقم أنت عليه شريرًا، وليقف شيطان عن يمينه. إذا حُوكم فليخرج مذنبًا، وصلاته فلتكن خطية. لتكن أيامه قليلة، ووظيفته ليأخذها آخر.. وأحب اللعنة فأتته، ولم يسر بالبركة فتباعدت عنه. ولبس اللعنة مثل ثوبه، فدخلت كمياه في حشاه وكزيت في عظامه". (مزمور 109: 6 – 8، 17، 18).
ومن هذا المزمور يتبين لكل ذي عقل وبصيرة أن يهوذا هو الذي سوف يُحاكم وليس المسيح –عليه السلام - وسوف يثبت عليه الذنب، وسوف يُصلب، وسوف تأتيه اللعنة وتلبسه مثل ثوبه!
وهذه اللعنة التي أصابت يهوذا تنقلنا مباشرة إلى سفر التثنية لنتأمّل لعنة أخرى:
"وإذا كان على إنسان خطية حقها الموت، فقتل وعلقته على خشبة، فلا تبت جثته على الخشبة، بل تدفنه في ذلك اليوم، لأن المعلق ملعون من الله. فلا تنجس أرضك التي يعطيك الرب إلهك نصيبًا". (سفر التثنية 21: 22، 23).
تأمّلوا ماذا يقول النص: المعلق ملعون من الله! أي إن المصلوب ملعون من الله! فهل يقبل أي نصراني أو غير نصراني أن يكون المسيح –عليه السلام- ملعونًا من الله؟
إذا لم يقبل أحد ذلك فهذا دليل على أن المعلّق على الخشبة ليس هو المسيح بأي حال!
- هل الذي صُلب هو يهوذا وليس المسيح؟
=======
٤- ماذا نستفيد من المسيح؟
=======
٥- هل يمكن للمؤمن أن يفقد خلاصه؟
- "أما البار فبالإيمان يحيا، وإن ارتد لا تسر به نفسي." (عب 10: 38).
———————
يمكنك إرسال أسئلتك وسيقوم الأنبا مكسيموس بالرد عليها في الحلَقات القادمة من برنامَج حياة المسيح؛ عبر ترك سؤالك في تعليق اسفل الفيديو أو عبر:
موقعنا: https://GoodShepherdtv.com/Ask
فيس بوك: https://Facebook.com/HayatElMaseh
واتساب: https://wa.me/+201067450850
تليجرام: https://t.me/GoodShepherdTv
=======
كما يمكنك متابعتنا ومشاهدة جميع حلَقات البرنامج عبر:
موقعنا: https://GoodShepherdtv.com/HayatElMaseh
قناة التليجرام: https://t.me/HayatElMaseh
قناة اليوتيوب: www.youtube.com/GoodShepherdtv
قناة الواتساب: https://whatsapp.com/channel/0029Va5vnvb7dmeTeXRY2A1W
=======
حلقات أخرى من البرنامج:
برنامج حياة المسيح | مجد الله
https://goodshepherdtv.com/hayatelmaseh/3871
=======
كما يمكنك مشاهدة:
مقتطفات من برنامج حياة المسيح: https://goodshepherdtv.com/hayatelmaseh/C19
إجابات أسئلة مشاهدين برنامَج حياة المسيح: https://goodshepherdtv.com/hayatelmaseh/C20
قائمة تشغيل حلقات البرنامج الكاملة: https://www.youtube.com/playlist?list=PL2SNkwEmK-j4Vm8oFIZ3h6MF74Cr4wHtK
=======
برنامج حياة المسيح هو برنامج أسبوعي من إنتاج قناة الراعي الصالح لمناقشة وتحليل وفهم أحداث حياة المسيح، ولتقديم مقارنة بين صورة الله كما رآها أنبياء العهد القديم، وكما رآها وأعلنها يسوع المسيح في حياته، وأُعلنت في الإنجيل.
———————
إعداد وتقديم الدكتور: سمير فاضل
ضيف البرنامَج: الدكتور الأسقف: الانبا مكسيموس الأول
رئيس أساقفة المجمع المقدس لكنائس القديس أثناسيوس بمصر والشرق الأوسط بالكنيسة الروسية الأرثوذكسية الرسولية.
=======
اشترك في قناة الراعي الصالح على اليوتيوب من هنا: www.youtube.com/GoodShepherdtv?sub_confirmation=1
———————
#الفداء_والعدالة_الإلهية
#حياة_المسيح
#الانبا_مكسيموس
#قناة_الراعي_الصالح