قناة الراعي الصالح | برنامَج حياة المسيح | الشيطان

تشاهدون في هذه الحلقة:
- التناقض بين إعلان العهد القديم عن الشيطان وإعلان المسيح عن موقف الشيطان في العهد الجديد.
- ما الفرق بين العهد القديم والعهد الجديد في فهم الشيطان نفسه؟
- سفر أيوب وتصويره أن الشيطان يمكن أن يدخل إلى محضر الله ويكلمه.
- الخلط في العهد القديم بين كلام الله وكلام الشيطان.
- إعلان المسيح في العهد الجديد بالسلطان على إبليس.
- فَقَالَ لَهُمْ: "رَأَيْتُ الشَّيْطَانَ سَاقِطًا مِثْلَ الْبَرْقِ مِنَ السَّمَاءِ. هَا أَنَا أُعْطِيكُمْ سُلْطَانًا لِتَدُوسُوا الْحَيَّاتِ وَالْعَقَارِبَ وَكُلَّ قُوَّةِ الْعَدُوِّ، وَلاَ يَضُرُّكُمْ شَيْءٌ". (إنجيل لوقا ١٠: ١٨-١٩)
- هل وجود الشيطان هو من يقود البشر إلى الإيمان بالله؟
- هل فكرة أن وجود الشيطان واضطهاده للبشر هي أساس الإيمان المسيحي؟
- هل غاية الإيمان المسيحي هي الاحتماء بالله هربًا من الشيطان؟
- هل يسعد الشيطان بحديث البشر عنه أم لا؟
- هل الهروب من الحديث الشيطان يقي الإنسان الدخول في الحرب معه؟
- هل كان الله يعرف منذ خلق الشيطان ما سوف يفعله؟ وإذا كان يعرف أن الشيطان سيعصاه فلماذا خلقه في بادئ الأمر؟
- لماذا لا يحبس الله إبليس ويقيده حتى لا يؤذي الناس؟
- ما معنى "يَا زُهَرَةُ، بِنْتَ الصُّبْحِ" (سفر إشعياء ١٤: ١٢)، ولماذا وصف أشعياء النبي الشيطان بهذا الوصف؟
- هل يسمح الله بالشر الذي يفعله إبليس للبشرية؟
- لماذا سمح الله لإبليس أن يجرب أيوب كل هذه التجارب؟
- "لاَ يَقُلْ أَحَدٌ إِذَا جُرِّبَ: «إِنِّي أُجَرَّبُ مِنْ قِبَلِ اللهِ»، لأَنَّ اللهَ غَيْرُ مُجَرَّبٍ بِالشُّرُورِ، وَهُوَ لاَ يُجَرِّبُ أَحَدًا. وَلكِنَّ كُلَّ وَاحِدٍ يُجَرَّبُ إِذَا انْجَذَبَ وَانْخَدَعَ مِنْ شَهْوَتِهِ. ثُمَّ الشَّهْوَةُ إِذَا حَبِلَتْ تَلِدُ خَطِيَّةً، وَالْخَطِيَّةُ إِذَا كَمَلَتْ تُنْتِجُ مَوْتًا." (رسالة يعقوب ١: ١٣-١٥)
- هل الله هو الذي يجعل الشيطان قادرًا على أن يجرب الإنسان؟
- أهمية رفض الإنسان لغواية الشيطان حتى ينجو من تجارب إبليس.
- ما هي سُكنى الشيطان داخل الإنسان؟
- كيف يمكن أن تسكن الأرواح الشريرة البشر؟


ويجيب الأنبا مكسيموس أيضا في هذه الحلقة عن أسئلة المشاهدين وهي:

١- عندما سال المسيح تلاميذه ماذا يقول الناس عني وماذا تقولون انتم؟
" فأجاب سمعان بطرس وقال: أنت هو المسيح ابن الله الحي! فأجاب يسوع وقال له: طوبى لك يا سمعان بن يونا، إن لحمًا ودمًا لم يعلن لك، لكن أبي الذي في السماوات. وأنا أقول لك أيضًا: أنت بطرس، وعلى هذه الصخرة أبني كنيستي، وأبواب الجحيم لن تقوى عليها. وأعطيك مفاتيح ملكوت السماوات، ". (إنجيل متّى 16: 13- 19).
ولكن بعدها مباشرة في(إنجيل متّى 16: 21- 23).
"من ذلك الوقت ابتدأ يسوع يظهر لتلاميذه أنه ينبغي أن يذهب إلى أورشليم ويتألم كثيرًا ، ويقتل، وفي اليوم الثالث يقوم. فأخذه بطرس إليه وابتدأ ينتهره قائلًا: حاشاك يا رب! لا يكون لك هذا! فالتفت وقال لبطرس: اذهب عني يا شيطان! أنت معثرة لي، لأنك لا تهتم بما لله لكن بما للناس".
هل تحوّل سمعان بطرس إلى شيطان ملعون؟
وإذا كان بطرس شيطانًا فلماذا لم يعلم يسوع ذلك ؟!
وبدلًا من أن يتهمه بأنه شيطان فلماذا لا يطرد عنه هذا الشيطان؟
وما هو مصير (مفاتيح ملكوت السماوات) التي أعطاها الرّب لهذا الشيطان في الفقرة الأولى؟!
الآن مفاتيح ملكوت السماوات في كفّ شيطان!


٢- من هو المسيح؟ كيف اعرف كل شيء عنه؟
ما هو الروح القدس؟ وكيف ينسكب الحب الإلهي في قلب مؤمن ضعيف؟


٣- "أَمْ لَيْسَ لِلْخَزَّافِ سُلْطَانٌ عَلَى الطِّينِ، أَنْ يَصْنَعَ مِنْ كُتْلَةٍ وَاحِدَةٍ إِنَاءً لِلْكَرَامَةِ وَآخَرَ لِلْهَوَانِ؟" (رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية ٩: ٢١)
ما هو ذنب التي صُنعت من لهذا الهوان أم هي مرحلة مُعدة مسبقًا والمخرج يختار الممثلين؟


يمكنك إرسال أسئلتك وسيقوم الأنبا مكسيموس بالرد عليها في الحلَقات القادمة من برنامَج حياة المسيح
من على موقعنا
https://GoodShepherdtv.com/Ask

أو على صفحة البرنامَج على الفيس بوك
https://Facebook.com/HayatElMaseh

واتساب
https://wa.me/+201067450850

تليجرام
https://t.me/GoodShepherdTv

أو عبر ترك سؤالك في تعليق اسفل الفيديو

كما يمكنك متابعتنا ومشاهدة الحلَقات السابقة على موقعنا
https://GoodShepherdtv.com/HayatElMaseh

أو عبر قناتنا على التليجرام
https://t.me/HayatElMaseh

أو قناتنا على اليوتيوب
www.youtube.com/GoodShepherdtv