تشاهدون في هذه الحلقة:
- ما الفرق بين العهدين القديم والجديد في معنى الغفران؟
- ما معنى أن المسيح حي؟ وكيف يمكن أن يستلم الإنسان الحياة التي في المسيح؟
- ما هو معنى الحياة المسيحية الحقيقي؟
- ما هو معنى كمال الغفران؟
- هل معنى كمال الغفران أن الله غفر لنا وكأننا لم نخطئ أبدًا؟
- الغفران هو التطهير من الخطايا وليس الصفح عنها.
- إلى أي مدى يستطيع الإنسان أن يغفر لإساءات الآخرين.
- كيف يمكن أن نستلم من المسيح نعمة الغفران للآخرين؟
- هل الغفران مضمون للمستقبل كما هو للماضي؟
- ما هى ثمار الغفران؟
- ما مسئولية المؤمن والمبشر الذي نال الغفران تجاه الآخرين؟
ويجيب الأنبا مكسيموس أيضا في هذه الحلقة عن أسئلة المشاهدين وهي:
1- هل دَم يسوع من دَم مريم أم لا؟
أو أعتقد أن دَم و لحم يسوع ليست من مريم. لأن مريم تابع لآدم. و كل إنسان تابع لآدم به فساد. و مريم هي موروثة من آدم. ولا يمكن غرس يسوع بهذا الدَّم لأنه مورثة من آدم. و دَم يسوع هو دم الهي. و غرست بواسطة روح القدس بطريقة خارقة للطبيعة. و انتم ماذا تقولون يا أيها الأخوة؟ هل دَم و لحم يسوع من مريم أو لا ؟
أو اعتقد لا احد يعلم تمامًا من الناحية الفيزيائية
2- بعد القيامة الأرواح المؤمنة بالمسيح أين ذهبت؟ والذين يموتون بالمسيح هل ينزلون إلى الهاوية ويتعزوا بالروح القدس أم ذهبوا لمكان آخر؟
3- هل الدليل الوحيد أن الكلمة (الابن) سكن فى ادم وحواء قبل السقوط هو سفر الحكمة !؟
4-شرح نيافتك عن السقوط والفداء مقنع، ويبقى سؤال من خلال التوضيح بمثل العصير والسم والوصيه، كيف وجد السم في العصير!؟ ... هل بسبب قوة خارقة استحال منعها لذا تم نصح الابن كحل وحيد لمحاولة منع الموت عنه؟ أم أن السم مسموح به لتفعيل النعمة العبرانيين 10:2 لأَنَّهُ لاَقَ بِذَاكَ الَّذِي مِنْ أَجْلِهِ الْكُلُّ وَبِهِ الْكُلُّ، ٠٠٠{وَهُوَ آتٍ بِأَبْنَاءٍ كَثِيرِينَ إِلَى الْمَجْدِ، }!...
وماذا لو أطاع الابن ولم يشرب العصير؟ تنتفى خطة الخلاص والمجد والكنيسة !..
..، ولماذا اوصاه مادام بسابق علمه يعلم انه سيشرب ويموت رغم الوصيه ؟ إذن السم له دور والوصية لها دور والموت له دور .. كجزء من خطه(الله) للكنيسة !؟