تشاهدون في هذه الحلقة:
- الفرق بين مفهوم التبرير في الديانات التشريعية والمسيحية.
- كيف يمكن أن يحصل الإنسان على حياة البر التي في الله.
- ما معنى أن التبرير بالإيمان بالمسيح؟
- هل التبرير بالإيمان بالمسيح أم إنه بالإيمان والأعمال معا؟
- هل كان التبرير بالإيمان فقط هو سبب الخلاف بين الأرثوذكس والكاثوليك والبروتستانت؟
- لماذا اتهم أوغسطينوس بميله إلى البيلاجية؟
- المعنى الصحيح لتبرير الإنسان.
ويجيب الأنبا مكسيموس أيضا في هذه الحلقة عن أسئلة المشاهدين وهي:
1- ممكن أعرف في المسيحية ما نوع النعيم في الجنة؟
2- يعنى معرفتش شرح الجنة والنار من شيوخ الإسلام؛ المشكلة إن الإنسان يحاول يقنع نفسه بالأشياء الي هو عايزها وبس لكن ببساطة كدا أنت عايش على الأرض بجسد وروح ليس من العدل أن الروح هي التي تتحمل العقاب أو الثواب دون الجسد هذا الجسد الذي تحمل مشقة الطاعة والابتعاد عن المعاصي وملذات الدنيا أو الانخراط فالمعاصي والتلذذ بالمعاصي وما حرمه الله فكان العدل الإلهي أن يشترك الجسد والروح معا فالعذاب أو النعيم أن هيئة الجنة والنار فعلمها عند الله لكن أعلمنا عنها فالآيات سواء جنة أو نار لكن المعروف أن نعيم الجنة فيها مالا عين رأت ولا إذن سمعت ولا خطر على قلب بشر وجنة هي عذاب الله للعصاة والكافرين سوداء مظلمة حرها شديد وقعرها بعيدا أكلها الزقوم وشرابها الصديد
3- المسيح عندكم يقول ما جئت لأنقض الناموس بل لأكمله فعلى أي أساس لم يعد هناك شريعة من أنقضها ومن خالفها؟
4- تعليق على شرح الآية "«وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد، ولا الملائكة الذين في السماء، ولا الابن، إلا الآب ."(مر 13:32).
يعني هو طلع عنده ابن ثاني. لما هو يحكي عن نفسه الي مش متجسدة بشريا. يبقى ليه يذكر الابن، مهو خلاص أتحول وأصبح الآب يعني ما ضل ابن. فمفيش لزوم إنه يقول الابن أو في عنده ولد ثاني ؟