إبداء الرأي والتجريح
كيف يُكَون الإنسان رأيه؟
وما هي العوامل المؤثرة!؟
هل يجب أن يكون لكل إنسان رأي في أي موضوع؟
هل مساحة الحرية على الإنترنت والسوشيال ميديا نعمة أم نقمة؟
هل من معايير للتفرقة بين إبداء الرأي والتجريح والإدانة؟
كيف يكون الإنسان متوازن بين تكوين الرأي والإيجابية في حل مشاكل المجتمع والسلبية التامة تحت مسمى "كل واحد في حالة"، "مليش دعوه"؟
نرى حتى في الكنائس والوسط المسيحي على السوشيال ميديا دائمًا ما تستخدم الآيات مثل "لا تدينو" كنوع من التقييم على كل ما هو سلبي، ونرى البعض على النقيض يجرمون في كل خدام الرب!! فما هو المعيار الحقيقي!؟
كيف يتعامل الفرد مع أسرته وكنيسته ومجتمعه بدون سلبيه وبإيجابيه لحل المشاكل والتقويم وتصويب الأخطاء دون الوقوع تحت طائلة "الحكم والإدانة والتجريح"؟
يجاوب عن هذه كلها الأنبا مكسيموس الأول في هذه الحلقة من برنامج الانسان والايمان
#الإنسان_والإيمان