قد وهب لنا المواعيد العظمى والثمينة، لكي تصيروا بها شركاء الطبيعة الإلهية، هاربين من الفساد الذي في العالم بالشهوة. (بطرس الثانية 1 : 4) استمع إلى العظة كاملة على هذا الرابط https://anbamaximus.org/post.php?Id=1269